بداية رحلة علاج القولون العصبي

علاج القولون العصبي

بداية رحلة علاج القولون العصبي

أفهم مرضك.. تنجح في علاجه..

صُنِفَ القولون العصبي حديثاً على أنه من أكثر أمراض الجهاز الهضمي شيوعاً، أنه ضريبة عصر التقدم والسرعة بما رافقه من سلوكيات سلبية ومفرطة، لهذا فأن القولون العصبي مرض العصر بلا شك، ولم تسلم منه المجتمعات العربية المسلمة وبالذات في منطقة الخليج العربي، ومع أنه من الأمراض الحديثة نسبيا إلا أن انتشاره السريع والواسع أثار جدل ولغط كبير بين أهل الاختصاص في المقام الأول وكذلك بين عامة الناس وخصوصا المصابين به.

 

قيل قديماً:

“الإنسان عدو ما يجهل”

لذا متى ما جهل الإنسان مرضه؛ سيطر عليه وزاد من معاناته وصَعُبَ علاجه، ومتى ما علمهُ تماماً؛ سَهُلَ التحكم والسيطرة عليه أولا ومن ثم القضاء عليه بكل يُسرٍ في النهاية..

 

يلخص الدكتور سليم الأغبري رحلة علاج القولون العصبي في جملة واحدة: “متى ما فهمت مرضك؛ نجحت في علاجه بإذن الله” وما أدل من ذلك أن الكثير من مرضى القولون العصبي يستيطعون التعايش معه متى ما فهموه، إذاً فلتكن الرحلة من خلال جنبات وتشعبات هذا الموقع، وللإنسان العربي الذي لا يقرأ كثيراً نختصر الرحلة من خلال خمسة من أهم العناوين نوضحها في الأسفل.

 

 

بداية رحلة علاج القولون العصبي
بداية رحلة علاج القولون العصبي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى